window.dataLayer = window.dataLayer || []; function gtag(){dataLayer.push(arguments);} gtag('js', new Date()); gtag('config', 'UA-190666508-1'); مسافة....اصطدام

القائمة الرئيسية

الصفحات



سيئة جدا تلك العفوية الساذجة التي يفتخر بها العفيون، اذ وانت تحكي او تعلق على شيء او حتى تطلب شيئا بشكل عفوي ونقاوة في داخلك انت نعم كذلك ولكن لايطلع عليها الا انت وخالقك وفي العفوية الساذجة تلك قد يحدث ان تجرح نفسك من خلال أحب الناس الى قلبك دون ان تدري فيظل الجرح في قلبك غريزا أكثر منه وتفكر ان لو أفنيت عمرك لتكفر عنه لن يندمل بداخلك وان اندمل و شفي بداخل الاخر

وفي المقابل أيضا لا يوجعنا اكثر الا من نحب أكثر فعلى قدر قرب أحد منا تكون الصدمة أقوى، وما أروع أن نحافظ على مسافة الأمان في قيادة العلاقات كما في قيادة المركبات لتكون احتمالية الإصطدام أقل، وحتى إن حصل، تكون شدته أخف. فحافظوا على مسافة الأمان في سيركم في الحياة كما في سيركم في الطرق 
author-img
تمر أفكارنا وأحاسيسنا بالخاطر فتحرك فينا شيئا أو أشياء قد تظل حبيسة مكامن النفس تتصراع أو تتآلف في صمت، وقد تنطلق بحرية لتترجمها الحروف في خواطر أو كلمات تخرج للفت الانتباه لما حولنا لنحس به فقط, أو لنحسه ونعالجه، فاإن لم يُدرَك الهمس أصبح صرخة نحو الواقع نتشاركها، وهذا مايُعرِّفني على هذه المنصة، بناني تنقر بما حركها وعجز اللسان عن الصراخ به عن ماحولنا من تجارب، أو أوضاع، وأحداث، وكل ما يلمسنا من دروس الحياة، أو عن ما أبدعته، ثم تشارك كل شيء لنتعلم سويا، ونسير دوما نحو الافضل لأننا نؤمن أن الله لا يغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم.

تعليقات

التنقل السريع