window.dataLayer = window.dataLayer || []; function gtag(){dataLayer.push(arguments);} gtag('js', new Date()); gtag('config', 'UA-190666508-1'); بلا حول ولا قوة!

القائمة الرئيسية

الصفحات

 


إن أيقن القلب أن الإجتماع بالمحب مستحيل 
فما له إلا أن ينتقب عن كل حب وربه يتسخير 
ولست عن أنثى عابرة أخبر
إنما عن المرأة عن الأَمة تحت ولاية الرجال وليس الذكور عندما تفقد شعورها بالأمان
وتحيطها الغربة وسط الاهل فتضيق بها كل الأركان
فمن أين لها أن تتوسمه
أمن ذئاب الشوارع؟! أم من ثعالب عالم افتراضي 
 أم من مجتمع لايرحم
فراجع نفسك يا إنسان

author-img
تمر أفكارنا وأحاسيسنا بالخاطر فتحرك فينا شيئا أو أشياء قد تظل حبيسة مكامن النفس تتصراع أو تتآلف في صمت، وقد تنطلق بحرية لتترجمها الحروف في خواطر أو كلمات تخرج للفت الانتباه لما حولنا لنحس به فقط, أو لنحسه ونعالجه، فاإن لم يُدرَك الهمس أصبح صرخة نحو الواقع نتشاركها، وهذا مايُعرِّفني على هذه المنصة، بناني تنقر بما حركها وعجز اللسان عن الصراخ به عن ماحولنا من تجارب، أو أوضاع، وأحداث، وكل ما يلمسنا من دروس الحياة، أو عن ما أبدعته، ثم تشارك كل شيء لنتعلم سويا، ونسير دوما نحو الافضل لأننا نؤمن أن الله لا يغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم.

تعليقات

التنقل السريع