نعم من الوضع نقلق، ومن خوفنا على من نحب نهلع وتلك طبيعة بشرية خلقت فينا
لكننا من رحمة ربي أبدا لا نجزع
نودع اماناتنا ومانحب عند من نثق به
فكيف بما ومن استودعناه في رعاية رب العزة
خذوا بالاسباب واحتاطوا نعم، ولكن استودعوا من تحبون في كنف خالقهم يتكفل بحماهم واطمئنوا.
فما ضاع ماكان في رعاية الله يوما وله في خلقه شؤون وفي تدبيره أمره حكمة، وهو ولي كل شيء ومولاه،
ما لنا من نلوذ بجاهه سواه ولا ملجأ لنا منه إلا إليه.
أحبتي إني في حفظ من لا يغفل ولا ينام أستودعكم.
تعليقات
إرسال تعليق